ديجا فو Deja fu
صفحة 1 من اصل 1
ديجا فو Deja fu
او ماطلق عليه علميا ديجا فو Deja fu
ظاهرة ديجا فو هي كلمة فرنسية يقصد بها (شوهد مسبقا) سبب تسميتها باللغة الفرنسية يعود الى ان اول من اظهرها لمحيط البحث هو عالم فرنسي.
وأهتمت هذه الظاهرة بتفسير إستباق المعلومات على فصي الدماغ.. والفرق بين المشاهدة هنا أجزاء من الثانيه كما تفضلت..
.
شخص تراه في مكان ما .. فتنظر اليه بحيرة .. وتسال نفسك..
. انا شفته فين قبل كده؟؟؟
في نظريات كتير فسرت الموضوع ده.
النظرية التوصيل العصبي ..
طبعا معروف أن المخ هو العصب الرئيسي للحياة. فيه مراكز التحكم لكل العمليات في الجسم
أن الدماغ ينقسم إلى نصفين.. يتلازمان في العمل سوياً دون خلل.. لكن أحيانا يحدث التالي : فمثلا العين اليمنى مرتبطة بالفص الأيسر من الدماغ ، والعين اليسرى مرتبطة بالفص الأيمن من الدماغ.. وعندما نرى مشهدا ما فإننا نشاهده بكلتا العينين .. لكن في حالة ديجا فو ، العين اليمنى ترسل المنظر للفص الأيسر من الدماغ .. فيقوم الفص الأيسر من الدماغ بتحليل المشهد وفهمه وتخزينه في الذاكرة .. ثم تقوم العين اليسرى بإرسال المشهد للفص الأيمن من الدماغ فيحلله ويأتي ليخزنه في الذاكرة.. فيجد أن المشهد موجود مسبقا ً في الذاكرة.
فيتولد لنا الإحساس بأننا نعيد حياتنا للحظات.. وطبعا هذه العملية عملية أسرع من البرق .. تبلغ أجزاء من أجزاء الثانية..
اي ساعات النصف اليمين للمخ بيعمل اسرع من النصف الشمالي.
فلو انت ماشي في الشارع فمخك بيشوف الاحداث مثلا واحد ماشي قدامه وبيخزنها ولما توصل الي الشخص ده تسترجع الصور ويتهيا للواحد انه شاف الشخص ده قبل كده.
ليه ؟
علشان اختلاف في سرعة التوصيل العصبي للمخ. فبعض المشاهد تصل مبكرا والاخري متاخرة. فتسال انا شوفت المشاهد ده فين قبل كده؟
نظرية التخاظر والاتصال عن بعد ...
اشارت بعض الدراسات والبحوث الميدانية التي اجريت على المتخاطرين ان الذي يرسل الفكرة التخاطرية يكون في وضع نفسي متازم او في حالة من الانفعال النفسي الشديد ( قد يكون في حالة رعب او خوف او حنين .... الخ )، بينما يكون الذي يستلم تلك الفكرة في حالة من الاسترخاء او التامل او في غفوة او اثناء النوم. واشهر مثال واقعي على ذلك هو ماتحس به بعض الامهات من حصول حادث لابنها في مكان بعيد عنها كما في حوادث السيارات او حوادث القتل او الحروب او ما شابه ذلك. اذ تومض الصورة التخاطرية للحادث الى حواس الام بشكل مفاجيء ودون سابق انذاراواعداد فتدرك الام حصول الحادث، وتبدء عليها علامات الانزعاج والاضطراب وعدم الاستقرار كرد فعل على ذلك. ومن غرائب الامور ان هذه الحالة تعد لدى كثير من الامهات من الاحوال الطبيعية، بينما هي حالة تخاطرية اكيدة، ونقول على ذلك في الامثال العامة ( قلب الام دليلها ) . ان تلك العملية تعني حدوث عملية تخاطر بين الام وابنها، واحيانا يحدث هذا الامر في المنام وتسمى بالاحلام التخاطرية وهي من الاحلام الصادقة كما تسمى دينيا.
أما من الناحية الفسيولوجية يمكن تفسير حدوث تلك العملية بانها تبدء بالرغبة الشخصية للاتصال مع الشخص الاخر في ظروف استثنائية لان الشخص يريد ان يوصل رسالة مهمة الى الشخص البعيد مكانا وزمانا، ثم بعدها تاتي الارادة وهو اصرار الشخص الذي يريد ان يرسل الفكرة على احداث الظاهرة التخاطرية مع الانسان الذي يريد ان يتخاطر معه. لذا فان شتات المعلومات والافكار والرغبات الموجودة والمخزونة في دماغ الانسان تتجمع وتشكل كتلة تفكيرية هائلة لتنتقل بعد ذلك الى الجهاز العصبي، لتنتقل بعذ ذلك على شكل دفعات تحمل الافكار والاراء والحلول والرغباتز وقد تتوقف عملية النقل تلك اذا حدث اي خلل في عملية احداث التواصل الفكري، كفقدان الرغبة في الاستمرار في التخاطر او ضعف الارادة لدى المتخاطر مما يودي الى حدوث انقطاع يشبه الانقطاع في الاتصال التلفوني مثلا. وقد اشارت الاحداث الواقعية التي رواها بعض من حدثت لديهم عملية التخاطر انهم استلموا اشارات تخاطرية من اناس ما، لكنها انقطعت بعد مرور مدة زمنية قصيرة تمتد من ثواني الى دقائق .
نظرية تناسخ الارواح
اللي في كتير مومنين بها.
وهي انك عشت في زمان ما ومكان ما .. ولما الواحد يموت الروح بترجع تاني في صورة شخص اخر.
فتشعر بان بعض الاحداث قد وقعت لك مثلا.. اي تناسخ الارواح.
انك مشيت في المكان ده .. اشتريت حاجة من المحل ده...
بس انا مش بصدق النظرية ديه لعدة اسباب:
ان الروح من أمر الله سبحانه وتعالي ولانعلم عنها شيئا.
النظرية دي بيومين بها اتباع الديانة البوذية ودي مش ديانة سماوية.
.. انعكسات الماضي والشعور...0
انا عن نفسي بصدقها..
واحد صحبك حكلك موقف قبل كده ونستيه ...
انت شوفت موقف قديم قدامك ونسيته..
قرات عن حاجة قيل كده ونسيتها...
كل ده بيتخزن في المخ وبتنساه.
وفجاة بتستعيده ..
يتستعيد بعض الاشياء والصور من الموقف فتسال نفسك...
هو وده حصلي قبل كده؟
انا عملت الموقف ده؟
المخ بيستعيد الماضي ده لما تكون تحت ضغط نفسي.. متوتر.. عندك قلق.. ساعات تحن للماضي.
فكل ده ارتبط في عقلك بموقف معين.
مثلا حد يقول كلمة قدامك وفجاة تسترجع بعض المواقف...
او يحصلك نفس الموقف وتقول انه حصلك قبل كده.
الملخص كله انه انعاكسات لمواقف او اشياء راينلها او سمعنا عنها .
وبتعود فجاة لسبب من الاسباب.
وديه بعض التفسيرات التي وجدتها في موضوع مماثل في المنتدي وقمت بنقلها..
- أن الانسان في حالة نومه ، و هي حالة أشبه بالموت ، فإن روحه تغادر جسده ، إلى أين ؟ الله أعلم ، بس ممكن أن تتجول في بعض الأماكن و عند عودتها للجسد عند استيقاظه من النوم ، قد يتصادف أن الانسان يذهب الى نفس الأماكن التى تجولت فيها روحه أثناء النوم..... و الله أعلم. و يقال أن من الأدلة على مغادرة الروح للجسد أثناء فترة النوم ، هو أننا إذا حاولنا إيقاظ شخص نائم بطريقة مفاجئة ، نجده يستيقظ و هو يلهث كأنه كان بيجري و مش قادر ياخد نفسه.
- أن الذي ينتقل( أو كما نقول عنه التناسخ ) ليست الأرواح بل ان الذي يتنقل هو القرين . فمن المعروف أن لكل انسان قرين له من الجن ، يصاحبه منذ ولادته و حتى مماته. و عند موت الانسان فإن قرينه من الجن يبحث له فورا عن انسان جديد ليكون قرينا له. طبعا القرين يوسوس للانسان و يزين له من أعمال الشر و خلافه ، و حيث أنه ملازم للانسان في كل تحركاته و أحداثه ، فإنه يعلم عنه كل شيء و بالتالي عند انتقال هذا القرين لانسان جديد ينقل معه خبرات و مشاهدات الانسان الأول و هكذا.
ظاهرة ديجا فو هي كلمة فرنسية يقصد بها (شوهد مسبقا) سبب تسميتها باللغة الفرنسية يعود الى ان اول من اظهرها لمحيط البحث هو عالم فرنسي.
وأهتمت هذه الظاهرة بتفسير إستباق المعلومات على فصي الدماغ.. والفرق بين المشاهدة هنا أجزاء من الثانيه كما تفضلت..
.
شخص تراه في مكان ما .. فتنظر اليه بحيرة .. وتسال نفسك..
. انا شفته فين قبل كده؟؟؟
في نظريات كتير فسرت الموضوع ده.
النظرية التوصيل العصبي ..
طبعا معروف أن المخ هو العصب الرئيسي للحياة. فيه مراكز التحكم لكل العمليات في الجسم
أن الدماغ ينقسم إلى نصفين.. يتلازمان في العمل سوياً دون خلل.. لكن أحيانا يحدث التالي : فمثلا العين اليمنى مرتبطة بالفص الأيسر من الدماغ ، والعين اليسرى مرتبطة بالفص الأيمن من الدماغ.. وعندما نرى مشهدا ما فإننا نشاهده بكلتا العينين .. لكن في حالة ديجا فو ، العين اليمنى ترسل المنظر للفص الأيسر من الدماغ .. فيقوم الفص الأيسر من الدماغ بتحليل المشهد وفهمه وتخزينه في الذاكرة .. ثم تقوم العين اليسرى بإرسال المشهد للفص الأيمن من الدماغ فيحلله ويأتي ليخزنه في الذاكرة.. فيجد أن المشهد موجود مسبقا ً في الذاكرة.
فيتولد لنا الإحساس بأننا نعيد حياتنا للحظات.. وطبعا هذه العملية عملية أسرع من البرق .. تبلغ أجزاء من أجزاء الثانية..
اي ساعات النصف اليمين للمخ بيعمل اسرع من النصف الشمالي.
فلو انت ماشي في الشارع فمخك بيشوف الاحداث مثلا واحد ماشي قدامه وبيخزنها ولما توصل الي الشخص ده تسترجع الصور ويتهيا للواحد انه شاف الشخص ده قبل كده.
ليه ؟
علشان اختلاف في سرعة التوصيل العصبي للمخ. فبعض المشاهد تصل مبكرا والاخري متاخرة. فتسال انا شوفت المشاهد ده فين قبل كده؟
نظرية التخاظر والاتصال عن بعد ...
اشارت بعض الدراسات والبحوث الميدانية التي اجريت على المتخاطرين ان الذي يرسل الفكرة التخاطرية يكون في وضع نفسي متازم او في حالة من الانفعال النفسي الشديد ( قد يكون في حالة رعب او خوف او حنين .... الخ )، بينما يكون الذي يستلم تلك الفكرة في حالة من الاسترخاء او التامل او في غفوة او اثناء النوم. واشهر مثال واقعي على ذلك هو ماتحس به بعض الامهات من حصول حادث لابنها في مكان بعيد عنها كما في حوادث السيارات او حوادث القتل او الحروب او ما شابه ذلك. اذ تومض الصورة التخاطرية للحادث الى حواس الام بشكل مفاجيء ودون سابق انذاراواعداد فتدرك الام حصول الحادث، وتبدء عليها علامات الانزعاج والاضطراب وعدم الاستقرار كرد فعل على ذلك. ومن غرائب الامور ان هذه الحالة تعد لدى كثير من الامهات من الاحوال الطبيعية، بينما هي حالة تخاطرية اكيدة، ونقول على ذلك في الامثال العامة ( قلب الام دليلها ) . ان تلك العملية تعني حدوث عملية تخاطر بين الام وابنها، واحيانا يحدث هذا الامر في المنام وتسمى بالاحلام التخاطرية وهي من الاحلام الصادقة كما تسمى دينيا.
أما من الناحية الفسيولوجية يمكن تفسير حدوث تلك العملية بانها تبدء بالرغبة الشخصية للاتصال مع الشخص الاخر في ظروف استثنائية لان الشخص يريد ان يوصل رسالة مهمة الى الشخص البعيد مكانا وزمانا، ثم بعدها تاتي الارادة وهو اصرار الشخص الذي يريد ان يرسل الفكرة على احداث الظاهرة التخاطرية مع الانسان الذي يريد ان يتخاطر معه. لذا فان شتات المعلومات والافكار والرغبات الموجودة والمخزونة في دماغ الانسان تتجمع وتشكل كتلة تفكيرية هائلة لتنتقل بعد ذلك الى الجهاز العصبي، لتنتقل بعذ ذلك على شكل دفعات تحمل الافكار والاراء والحلول والرغباتز وقد تتوقف عملية النقل تلك اذا حدث اي خلل في عملية احداث التواصل الفكري، كفقدان الرغبة في الاستمرار في التخاطر او ضعف الارادة لدى المتخاطر مما يودي الى حدوث انقطاع يشبه الانقطاع في الاتصال التلفوني مثلا. وقد اشارت الاحداث الواقعية التي رواها بعض من حدثت لديهم عملية التخاطر انهم استلموا اشارات تخاطرية من اناس ما، لكنها انقطعت بعد مرور مدة زمنية قصيرة تمتد من ثواني الى دقائق .
نظرية تناسخ الارواح
اللي في كتير مومنين بها.
وهي انك عشت في زمان ما ومكان ما .. ولما الواحد يموت الروح بترجع تاني في صورة شخص اخر.
فتشعر بان بعض الاحداث قد وقعت لك مثلا.. اي تناسخ الارواح.
انك مشيت في المكان ده .. اشتريت حاجة من المحل ده...
بس انا مش بصدق النظرية ديه لعدة اسباب:
ان الروح من أمر الله سبحانه وتعالي ولانعلم عنها شيئا.
النظرية دي بيومين بها اتباع الديانة البوذية ودي مش ديانة سماوية.
.. انعكسات الماضي والشعور...0
انا عن نفسي بصدقها..
واحد صحبك حكلك موقف قبل كده ونستيه ...
انت شوفت موقف قديم قدامك ونسيته..
قرات عن حاجة قيل كده ونسيتها...
كل ده بيتخزن في المخ وبتنساه.
وفجاة بتستعيده ..
يتستعيد بعض الاشياء والصور من الموقف فتسال نفسك...
هو وده حصلي قبل كده؟
انا عملت الموقف ده؟
المخ بيستعيد الماضي ده لما تكون تحت ضغط نفسي.. متوتر.. عندك قلق.. ساعات تحن للماضي.
فكل ده ارتبط في عقلك بموقف معين.
مثلا حد يقول كلمة قدامك وفجاة تسترجع بعض المواقف...
او يحصلك نفس الموقف وتقول انه حصلك قبل كده.
الملخص كله انه انعاكسات لمواقف او اشياء راينلها او سمعنا عنها .
وبتعود فجاة لسبب من الاسباب.
وديه بعض التفسيرات التي وجدتها في موضوع مماثل في المنتدي وقمت بنقلها..
- أن الانسان في حالة نومه ، و هي حالة أشبه بالموت ، فإن روحه تغادر جسده ، إلى أين ؟ الله أعلم ، بس ممكن أن تتجول في بعض الأماكن و عند عودتها للجسد عند استيقاظه من النوم ، قد يتصادف أن الانسان يذهب الى نفس الأماكن التى تجولت فيها روحه أثناء النوم..... و الله أعلم. و يقال أن من الأدلة على مغادرة الروح للجسد أثناء فترة النوم ، هو أننا إذا حاولنا إيقاظ شخص نائم بطريقة مفاجئة ، نجده يستيقظ و هو يلهث كأنه كان بيجري و مش قادر ياخد نفسه.
- أن الذي ينتقل( أو كما نقول عنه التناسخ ) ليست الأرواح بل ان الذي يتنقل هو القرين . فمن المعروف أن لكل انسان قرين له من الجن ، يصاحبه منذ ولادته و حتى مماته. و عند موت الانسان فإن قرينه من الجن يبحث له فورا عن انسان جديد ليكون قرينا له. طبعا القرين يوسوس للانسان و يزين له من أعمال الشر و خلافه ، و حيث أنه ملازم للانسان في كل تحركاته و أحداثه ، فإنه يعلم عنه كل شيء و بالتالي عند انتقال هذا القرين لانسان جديد ينقل معه خبرات و مشاهدات الانسان الأول و هكذا.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى