المخ... وطاقته الرهيبة...
صفحة 1 من اصل 1
المخ... وطاقته الرهيبة...
المخ... وطاقته الرهيبة...
وبغض النظر عن حدوث الضرر من عدمه، فقد تعامل العلماء مع الطاقة الكهرومغناطيسية الصادرة من المخ، باعتبارها طاقة يمكن استغلالها بشيء من الحكمة...
وشيء من العلم أيضاً...
في البداية، استخدموا طاقة المخ لإضاءة مصباح صغير للغاية...
وأضاء المصباح...
نجح العلماء في تحويل الطاقة الكهرومغناطيسية إلى طاقة ضوئية...
وسال لعاب العلماء
وأرادوا المزيد...
والمزيد...
والمزيد...ومع تطور الأليكترونيات، وابتكار مضخات الإشارات، داعبت العلماء فكرة استغلال طاقة المخ في أمور أكثر أهمية...
وأكثر حيوية..
وأصبحت القضية كلها هي تطوير مضخات الإشارة، بحيث تلتقط إشارة كهرومغناطيسية صغيرة، وتحولها إلى طاقة كبيرة، كفيلة بتحريك لعبة أطفال أليكترونية...
ولقد تحقق لهم هذا بالفعل...
ففي ملجأ للأطفال المعاقين في ألمانيا، استخدم العلماء أجهزة خاصة يرتديها الأطفال كالخوذات على رءوسهم، لتعمل على تكثيف الطاقة الكهرومغناطيسية المنبعثة في أمخاخهم، واستخدامها كطاقة محركة للألعاب التي يلهون بها...
ونجحت التجربة تماما..
FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="
ولكن المشكلة أن العلماء لا يكتفون، ولا يتوقفون عند أحلامهم قط، وإنما ينتقلون من حلم إلى آخر، ومن طموح إلى طموح...
لذا فقد كان نجاحهم في تشغيل لعب الأطفال مجرد بداية لحلم جديد...
وكبير...
وفي "ديترويت" في الولايات المتحدة الأمريكية، تمت تجربة أول سيارة تسير بالطاقة الكهرومغناطيسية للمخ وحده...
كل ما عليك هو أن تركبها، وتضع على رأسك خوذة، تتصل بلوحة القيادة، وتفكر...
نعم تفكر في وجهتك، والخوذة تأخذ الطاقة الكهرومغناطيسية التي تبعثها أفكارك، وتضخها أو تستخدمها لتسير السيارة بسرعة خمسين كيلو متر في الساعة...
دون وقود...
أو بطارية...
فقط بالمخ...
وهذه حتماً ليست نهاية المطاف، وإتما مجرد بداية، فالعلماء لن يتوقفوا، حتى تتحول السيارة إلى طائرة.. ثم صاروخ أو...
وفي الوقت ذاته، سيواصلون تجاربهم حول خوذات المخ التي تنافس ما نراه في أفلام الخيال العلمي، فهل يمكنك أن تتخيل أنها تغوص في تلافيف المخ، و....
وانتهت الدراسة الرائعة للكاتب الاكثر من رائع للدكتور نبيل فاروق
وبغض النظر عن حدوث الضرر من عدمه، فقد تعامل العلماء مع الطاقة الكهرومغناطيسية الصادرة من المخ، باعتبارها طاقة يمكن استغلالها بشيء من الحكمة...
وشيء من العلم أيضاً...
في البداية، استخدموا طاقة المخ لإضاءة مصباح صغير للغاية...
وأضاء المصباح...
نجح العلماء في تحويل الطاقة الكهرومغناطيسية إلى طاقة ضوئية...
وسال لعاب العلماء
وأرادوا المزيد...
والمزيد...
والمزيد...ومع تطور الأليكترونيات، وابتكار مضخات الإشارات، داعبت العلماء فكرة استغلال طاقة المخ في أمور أكثر أهمية...
وأكثر حيوية..
وأصبحت القضية كلها هي تطوير مضخات الإشارة، بحيث تلتقط إشارة كهرومغناطيسية صغيرة، وتحولها إلى طاقة كبيرة، كفيلة بتحريك لعبة أطفال أليكترونية...
ولقد تحقق لهم هذا بالفعل...
ففي ملجأ للأطفال المعاقين في ألمانيا، استخدم العلماء أجهزة خاصة يرتديها الأطفال كالخوذات على رءوسهم، لتعمل على تكثيف الطاقة الكهرومغناطيسية المنبعثة في أمخاخهم، واستخدامها كطاقة محركة للألعاب التي يلهون بها...
ونجحت التجربة تماما..
FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="
ولكن المشكلة أن العلماء لا يكتفون، ولا يتوقفون عند أحلامهم قط، وإنما ينتقلون من حلم إلى آخر، ومن طموح إلى طموح...
لذا فقد كان نجاحهم في تشغيل لعب الأطفال مجرد بداية لحلم جديد...
وكبير...
وفي "ديترويت" في الولايات المتحدة الأمريكية، تمت تجربة أول سيارة تسير بالطاقة الكهرومغناطيسية للمخ وحده...
كل ما عليك هو أن تركبها، وتضع على رأسك خوذة، تتصل بلوحة القيادة، وتفكر...
نعم تفكر في وجهتك، والخوذة تأخذ الطاقة الكهرومغناطيسية التي تبعثها أفكارك، وتضخها أو تستخدمها لتسير السيارة بسرعة خمسين كيلو متر في الساعة...
دون وقود...
أو بطارية...
فقط بالمخ...
وهذه حتماً ليست نهاية المطاف، وإتما مجرد بداية، فالعلماء لن يتوقفوا، حتى تتحول السيارة إلى طائرة.. ثم صاروخ أو...
وفي الوقت ذاته، سيواصلون تجاربهم حول خوذات المخ التي تنافس ما نراه في أفلام الخيال العلمي، فهل يمكنك أن تتخيل أنها تغوص في تلافيف المخ، و....
وانتهت الدراسة الرائعة للكاتب الاكثر من رائع للدكتور نبيل فاروق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى