كيف تخشع في الصلاه
صفحة 1 من اصل 1
كيف تخشع في الصلاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
أنا حقا في حاجة لهذا الموضوع قبلكم
سأحاول أن أجمع الآيات القرآنية والأحاديث النبوية
الخاصة بالخشوع في الصلاة
وتفسير الجلالين سأجعله باللون الأخضر
والتفسير الميسر باللون الأحمر
{الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }البقرة3
(ويقيمون الصلاة) أي يأتون بها بحقوقها
يعني من أهم شروط الخشوع في الصلاة هو ايتاء حقها من تدبر في ألآيات والأذكار والدعاء
والتمهل وعدم السرقة من الصلاة أي بمعنى الأصح الاطمئنان في الصلاة وعدم التسرع
يبقى أول شئ للخشوع في الصلاة هو
1- ايتاء الصلاة حقها .
وسوف أجمع الشروط حتى أنتهي ان شاء الله
وأكتبهم كلهم بائذن الله
{وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ }البقرة45
(إلا على الخاشعين) الساكنين إلى الطاعة
أي السكون والهدوء في الصلاة وعدم التحرك والتسرع
أي أيضا الاطمئنان
يبقى الشرط الثاني في الخشوع في الصلاة هو :
2- السكون في الصلاة .
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة110
(وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير) طاعة كصلة وصدقة
يبقى للخشوع في الصلاة يجب أن يستشعر المسلم انه يتواصل مع الله أي بين يدي الله تعالى كأنك تكلمه وتطلب منه في الدعاء وتتذلل له وتخضع له
يبقى الشرط الثالث هو :
3- الشعور بأنك بين يدي الله تعالى .
{حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ }البقرة238
حافظوا على الصلوات) الخمس بأدائها في أوقاتها
يبقى من أهم شروط الخشوع في الصلاة وأيضا تمام قبولها هو الحفاظ عليه وأدائها في أوقاتها
الشرط الرابع هو
4- اقامة الصلاة في وقتها المفروض لها .
{وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ }الأعراف170
فيجب أن نحتسب الأجر عند الله
الشرط الخامس هو :
5- احتساب الأجر عند الله .
{إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي }طه14
وأقم الصلاة لتذكرني فيها وهذه تفسير آخر جزء في الآية
يبقى يجب أن نتذكر الله عز وجل في الصلاة فنتذكر عظمته وقدرته ورحمته بذكره هو
فالقرآن ذكر والتكبير والتسبيح والدعاء ذكر والذكر للتذكر فالصلاة كل ما بها من كلام فهو ذكر .
الشرط السادس : هو
6- ذكر الله عز وجل وتذكره .
{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ }النمل3
(الذين يقيمون الصلاة) يأتون بها على وجهها
وهذا التفسير واضح فيجب أن نقيم الصلاة بحركاتها المضبوطة مما ذكر في السنة وما هو متواتر بين الناس
والمقصود بالتواتر هو مثلا عدد ركعات الصلوات فمثلا الفجر ركعتان والظهر أربع ركعات والعصر 4 والمغرب 3 والعشاء 4
فهذا شئ تعلمه الصحابة من النبي وتعلمه جميع الناس وظل متواتر حتى الآن فلا يحتاج حديث أو آية قرآنية لاثباته
يبقى الشرط السابع هو
7- اقامتها على شكلها الصحيح .
وذلك ما تيسر لي من القرآن الكريم
1- ايتاء الصلاة حقها .
2- السكون في الصلاة .
3- الشعور بأنك بين يدي الله تعالى .
4- اقامة الصلاة في وقتها المفروض لها .
5- احتساب الأجر عند الله .
6- ذكر الله عز وجل وتذكره .
7- اقامتها على شكلها الصحيح .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
أنا حقا في حاجة لهذا الموضوع قبلكم
سأحاول أن أجمع الآيات القرآنية والأحاديث النبوية
الخاصة بالخشوع في الصلاة
وتفسير الجلالين سأجعله باللون الأخضر
والتفسير الميسر باللون الأحمر
{الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }البقرة3
(ويقيمون الصلاة) أي يأتون بها بحقوقها
يعني من أهم شروط الخشوع في الصلاة هو ايتاء حقها من تدبر في ألآيات والأذكار والدعاء
والتمهل وعدم السرقة من الصلاة أي بمعنى الأصح الاطمئنان في الصلاة وعدم التسرع
يبقى أول شئ للخشوع في الصلاة هو
1- ايتاء الصلاة حقها .
وسوف أجمع الشروط حتى أنتهي ان شاء الله
وأكتبهم كلهم بائذن الله
{وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ }البقرة45
(إلا على الخاشعين) الساكنين إلى الطاعة
أي السكون والهدوء في الصلاة وعدم التحرك والتسرع
أي أيضا الاطمئنان
يبقى الشرط الثاني في الخشوع في الصلاة هو :
2- السكون في الصلاة .
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة110
(وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير) طاعة كصلة وصدقة
يبقى للخشوع في الصلاة يجب أن يستشعر المسلم انه يتواصل مع الله أي بين يدي الله تعالى كأنك تكلمه وتطلب منه في الدعاء وتتذلل له وتخضع له
يبقى الشرط الثالث هو :
3- الشعور بأنك بين يدي الله تعالى .
{حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ }البقرة238
حافظوا على الصلوات) الخمس بأدائها في أوقاتها
يبقى من أهم شروط الخشوع في الصلاة وأيضا تمام قبولها هو الحفاظ عليه وأدائها في أوقاتها
الشرط الرابع هو
4- اقامة الصلاة في وقتها المفروض لها .
{وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ }الأعراف170
فيجب أن نحتسب الأجر عند الله
الشرط الخامس هو :
5- احتساب الأجر عند الله .
{إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي }طه14
وأقم الصلاة لتذكرني فيها وهذه تفسير آخر جزء في الآية
يبقى يجب أن نتذكر الله عز وجل في الصلاة فنتذكر عظمته وقدرته ورحمته بذكره هو
فالقرآن ذكر والتكبير والتسبيح والدعاء ذكر والذكر للتذكر فالصلاة كل ما بها من كلام فهو ذكر .
الشرط السادس : هو
6- ذكر الله عز وجل وتذكره .
{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ }النمل3
(الذين يقيمون الصلاة) يأتون بها على وجهها
وهذا التفسير واضح فيجب أن نقيم الصلاة بحركاتها المضبوطة مما ذكر في السنة وما هو متواتر بين الناس
والمقصود بالتواتر هو مثلا عدد ركعات الصلوات فمثلا الفجر ركعتان والظهر أربع ركعات والعصر 4 والمغرب 3 والعشاء 4
فهذا شئ تعلمه الصحابة من النبي وتعلمه جميع الناس وظل متواتر حتى الآن فلا يحتاج حديث أو آية قرآنية لاثباته
يبقى الشرط السابع هو
7- اقامتها على شكلها الصحيح .
وذلك ما تيسر لي من القرآن الكريم
1- ايتاء الصلاة حقها .
2- السكون في الصلاة .
3- الشعور بأنك بين يدي الله تعالى .
4- اقامة الصلاة في وقتها المفروض لها .
5- احتساب الأجر عند الله .
6- ذكر الله عز وجل وتذكره .
7- اقامتها على شكلها الصحيح .
بنت الاسلام- عدد الرسائل : 18
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى