أبو الأعلى المودودى .
صفحة 1 من اصل 1
أبو الأعلى المودودى .
أبو الأعلى المودودى
أبو الأعلى المودودى .
ولد سنة 1903م بمدينة أورنك أباد فى ولاية حيدر أباد بالهند .
من أسرة فاضلة اشتهرت بالدين والفضل والعلم .
لم يعلمه أبوه فى المدارس الإنجليزية واكتفى بتعليمه فى البيت .
رئيس تحرير ثلاثة من كبريات الصحف فى الهند وهى : " التاج " و " مسلم " و " الجمعية " وهى من الصحف المدافعة عن الإسلام فى الهند .
أصدر مجلة " ترجمان القرآن " الشهرية المستقلة سنة 1923 م وكان لها دور أساسى فى الحركة الإسلامية فى القارة الهندية .
تصدى لتصريحات وافتراءات غاندى والتى كانت تهدف إلى الطعن فى الإسلام وإثارة الشبهات حول رسالته ومنها زعمه بأن الإسلام انتشر بالسيف وفندها المودودى فى كتابه الشهير " الجهاد فى الإسلام " .
تصدى للقاديانيين وطلب أن يفصلوا فى الدستور عن الأمة الإسلامية وكتب فى ذلك [ المسألة القاديانية ] وشجب الحكومة وكاد أن يعدم بسبب ذلك .
كان يفضح الزنادقة والمنحرفين ويفند مزاعمهم ومزاعم منكرى حجية السنة .
تقابل مع الشاعر محمد إقبال الذى أقنعه بالمجئ إلى لاهور ليتعاونا معـًا فى بعث الإسلام .
ساند مسلمى الهند حتى قيام دولتهم باكستان .
أسس الجماعة الإسلامية فى لاهور سنة 1943 م وأعلن أن هدفها هو الإصلاح الشامل لحياة المسلمين اليوم على أساس الإسلام الصحيح النقى مما ألصقه به الحاقدون من شوائب مع اتخاذ الشريعة الإسلامية دستورًا للبلاد واختير أميرًا للجماعة بلا منازع.
سخر قواه وجماعته لمناصرة قضية فلسطين .
قبض عليه سنة 1948م وأطلق سراحه سنة 1950
قبض عليه سنة 1953م وأطلق سراحه بعد شهرين وقبض عليه مرة أخرى فى نفس العام
حكم عليه بالإعدام فى عام 1953م فوقف ثابتًا وقال كلمته المشهورة " إن كانت تلك إرادة الله فإنى أتقبلها بكل فرحة ، وإن لم يكتب لى الموت فى الوقت الحاضر فلا يهمنى ما يحاولون فعله فإنهم لن يستطيعوا إلحاق أقل ضرر بى " واستبدل بالسجن مدى الحياة
صدر حكم بالعفو عنه سنة 1955م
صدر قرار بحل الجماعة سنة 1958 م وأعيدت بقوة القانون واعتقل زعماؤها سنة 1964م وأفرج عنهم تحت ضغط الشعب .
عندما ساءت حالته الصحية سلم قيادة الجماعة للأستاذ محمد طفيل وتفرغ للعمل الفكرى .
وضع سنة 1961 م خطة كاملة لتأسيس الجامعة الإسلامية فى المدينة المنورة .
أسس رابطة العالم الإسلامى .
بعد الهجوم الهندى على باكستان سنة 1965 م أخذ يحث المسلمين على الجهاد وشن حملات عنيفة ضد الوحشية الهندية ضد مسلمى كشمير وعارض قرار وقف إطلاق النار وقرار طشقند .
اعتقل سنة 1967 لمدة شهرين .
زار فلسطين والجزيرة العربية ومصر .
كان يؤكد دائمًا على ضرورة الاكتفاء الذاتى عسكريًا لكل قطر إسلامى .
من مؤلفاته " مبادئ الإسلام " و " الحجاب " و " تفسير سورة النور " و " الجهاد فى سبيل الله " و " تذكرة دعاة الإسلام " و " الانقلاب الإسلامى " وغيرها .
توفى سنة 1979 م فى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية بعد إجراء عملية قرحة وقد كان فى زيارة لابنه هناك .
أبو الأعلى المودودى .
ولد سنة 1903م بمدينة أورنك أباد فى ولاية حيدر أباد بالهند .
من أسرة فاضلة اشتهرت بالدين والفضل والعلم .
لم يعلمه أبوه فى المدارس الإنجليزية واكتفى بتعليمه فى البيت .
رئيس تحرير ثلاثة من كبريات الصحف فى الهند وهى : " التاج " و " مسلم " و " الجمعية " وهى من الصحف المدافعة عن الإسلام فى الهند .
أصدر مجلة " ترجمان القرآن " الشهرية المستقلة سنة 1923 م وكان لها دور أساسى فى الحركة الإسلامية فى القارة الهندية .
تصدى لتصريحات وافتراءات غاندى والتى كانت تهدف إلى الطعن فى الإسلام وإثارة الشبهات حول رسالته ومنها زعمه بأن الإسلام انتشر بالسيف وفندها المودودى فى كتابه الشهير " الجهاد فى الإسلام " .
تصدى للقاديانيين وطلب أن يفصلوا فى الدستور عن الأمة الإسلامية وكتب فى ذلك [ المسألة القاديانية ] وشجب الحكومة وكاد أن يعدم بسبب ذلك .
كان يفضح الزنادقة والمنحرفين ويفند مزاعمهم ومزاعم منكرى حجية السنة .
تقابل مع الشاعر محمد إقبال الذى أقنعه بالمجئ إلى لاهور ليتعاونا معـًا فى بعث الإسلام .
ساند مسلمى الهند حتى قيام دولتهم باكستان .
أسس الجماعة الإسلامية فى لاهور سنة 1943 م وأعلن أن هدفها هو الإصلاح الشامل لحياة المسلمين اليوم على أساس الإسلام الصحيح النقى مما ألصقه به الحاقدون من شوائب مع اتخاذ الشريعة الإسلامية دستورًا للبلاد واختير أميرًا للجماعة بلا منازع.
سخر قواه وجماعته لمناصرة قضية فلسطين .
قبض عليه سنة 1948م وأطلق سراحه سنة 1950
قبض عليه سنة 1953م وأطلق سراحه بعد شهرين وقبض عليه مرة أخرى فى نفس العام
حكم عليه بالإعدام فى عام 1953م فوقف ثابتًا وقال كلمته المشهورة " إن كانت تلك إرادة الله فإنى أتقبلها بكل فرحة ، وإن لم يكتب لى الموت فى الوقت الحاضر فلا يهمنى ما يحاولون فعله فإنهم لن يستطيعوا إلحاق أقل ضرر بى " واستبدل بالسجن مدى الحياة
صدر حكم بالعفو عنه سنة 1955م
صدر قرار بحل الجماعة سنة 1958 م وأعيدت بقوة القانون واعتقل زعماؤها سنة 1964م وأفرج عنهم تحت ضغط الشعب .
عندما ساءت حالته الصحية سلم قيادة الجماعة للأستاذ محمد طفيل وتفرغ للعمل الفكرى .
وضع سنة 1961 م خطة كاملة لتأسيس الجامعة الإسلامية فى المدينة المنورة .
أسس رابطة العالم الإسلامى .
بعد الهجوم الهندى على باكستان سنة 1965 م أخذ يحث المسلمين على الجهاد وشن حملات عنيفة ضد الوحشية الهندية ضد مسلمى كشمير وعارض قرار وقف إطلاق النار وقرار طشقند .
اعتقل سنة 1967 لمدة شهرين .
زار فلسطين والجزيرة العربية ومصر .
كان يؤكد دائمًا على ضرورة الاكتفاء الذاتى عسكريًا لكل قطر إسلامى .
من مؤلفاته " مبادئ الإسلام " و " الحجاب " و " تفسير سورة النور " و " الجهاد فى سبيل الله " و " تذكرة دعاة الإسلام " و " الانقلاب الإسلامى " وغيرها .
توفى سنة 1979 م فى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية بعد إجراء عملية قرحة وقد كان فى زيارة لابنه هناك .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى